كيف نكتب موضوعاً مميزا

بسم الله الرحمن الرحيم

كل منا يمر في حياته بمواقف درامية أو هزلية أو جدية ، ونسمع او نقرأ مواقف تثير أحزاننا أو مخاوفنا أو أفراحنا كل هذا يثير شجوننا ونصبوا إلى النفس فنحولها بأقلامنا إلى كلمات وسطور ونرى أنها قصة من القصص أو حكاية من الحكايات يجب أن نصيغها أو ننقلها إلى الآخرين ولكن في بعض الأحيان نشعر بأنها غير جيدة بالنسبة لما نقرأه لكتاب متميزين فإما أن ننشرها أو ننحو بها جانباً ونشير إلى أنفسنا بأننا لسنا على المستوى المطلوب ونقرأ لبعضنا ونجاملهم بمشاركات جميلة على موضوعات لا ترقى إلى المستوى الأدنى لماذا لأننا لا نتبع القواعد الأساسية للكتابة.

وقبل أن نسرد في الشرح والتفسير العلمي الذي يوضح أنواع وأساليب كتابة الموضوعات سأتناول ذلك بشئ من الاختصار عن كيفية كتابة موضوع بالمنتديات والتي أصبحت الآن أحد دور النشر المتعارف عليها ويؤخذ منها ويستند إليها في كثير من الأحيان.

ما هي القواعد الأساسية للكتابة:

أولاً : عند إعداد موضوع ما يجب أن يشتمل على ثلاث عناصر أساسية:
1- يجب أن نحدد الموضوع الذي سنتاوله تحديداً تاماً بحيث لا نخرج عن الموضوع إلى فرعيات تشتت الكاتب وتشتت القارئ وبالتالي لانعرف ماذا يريد الكاتب من الموضوع.
2- أن يكون للموضوع أهمية لدى الكاتب أولاً ومن ثم تنتقل الأهمية للقارئ.
3- أن يكون للموضوع هدف أو أهداف يريد أن يوصلها الكاتب إلى القارئ

هذه هي القواعد الأساسية ليست للكتابة فقط ولكن عند إعداد محاضرة أو خطبة أو بحث علمي أو مقالة أو قصة أو رواية .

وهذه العناصر الثلاثة يجب أن يتكون منها أي من الموضوعات المتنوعة وكافة الأساليب التي ذكرتها أو لم أذكرها ، وهذه العناصر الثلاث عند إعداد البحوث الجامعية يجب أن يحددها الباحث في خطة إطار البحث الذي يناقشه في حلقات السمينار أو ما تسمى بحلقات البحث والتي يحضرها عددا كبيرا من الأساتذة المتخصصين في مجالات مختلفة غير الطلاب الدارسين ويناقشون هذه النقاط الثلاث قبل مناقشة سير خطة البحث فإما أن يقبل الموضو ع أو يرفض فإذا تمت الموافقة على الموضوع من حيث الثلاث عناصر تتم مناقشة سير خطة البحث والتعديل فيه وإلا رفض البحث من أساسه.

وخطة البحث بالنسبة للموضوعات هى التي نسميها عناصر تكوين موضوع أدبي وهى تشمل الآتي:

المقدمة والوسط والنهاية

هذه العناصر الثلاث تشمل عناصر الموضوع وأهميته وأهدافه وطريقة صياغته ولكن كما تختلف البحوث في وسائلها وصياغاتها ومصطلحاتها وأدواتها من مادة إلى أخرى ، فإن الموضوعات تختلف أيضاً في أسلوبها وصياغاتها من موضوع إلى آخر وفقا لطبيعة الموضوع والأسلوب الذي يختاره الكاتب لكتابة موضوعه.

لذلك على من يكتب الموضوع أو يشارك بموضوع ما عليه أن يتبع الآتي:
1-أن يكون صادقاً بمعنى أن ما يكتبه العضو أو ينقله يكون مقتنعاً به أولاً وأن يتسائل هل هذا يرضي الله ورسوله ويتفق مع ثقافة المجتمع وتقاليده وعاداته أم لا؟ فإن كانت الإجابة بنعم ينتقل للخطوة التالية ، وإذا كانت لا فيذهب بها بعيداً.
2-أن يضع في اعتباره أن ما يكتبه قد يؤثر في الآخرين في مشاعرهم وأحساسيسهم وغرائزهم وأفكارهم فيختار موضوعاً مناسباً ليحترم طبائع الأعضاء فالجميع هنا للإستفادة والهروب مما يعترى النفس من ضيق بقراءة موضوعات تفيده وتشغله عما هو فيه فتستريح نفسه.
3-أن يحدد الكاتب موضوعه بدقة ويبتعد بها عن التشتت الذي يدفع القارئ إلى النفور من الموضوع وعدم قراءته له.
4-يجب أن يكون الموضوع عام بحيث لا يخص جماعة معينة فالامنتديات يشارك بها أناس من مجتمعات شتى داخل البلد الواحد ، فما بالك من مجتمعات داخل بلاد عدة لأنه بالرغم من أن ثقافتنا ولغاتنا العربية واحدة إلا أنها تحتوي على عديد من اللهجات والثقافات المختلفة التي تنشأ من طبيعة المكان الذي نعيش فيه وطبيعة الأعمال التي يقوم بها كل جماعة وحتى المناخ يؤثر في هذه الثقافات.
5-يجب أن تحدد أفكار موضوعك بشكل متسلسل لتصل أفكارك إلى القلوب والعقول لتجذب القارئ للقراءة .
6-يجب أن تكون مقنعاً بتسلسل الأفكار وتقديم الأدلة والمسببات التي تؤيد ما تريد أن تنقله للقارئ
7-أن تستخدم الأسلوب السهل المبسط بعيداً عن الألفاظ المعقدة والمصطلحات الغير مفهومة سواء كانت مصطلحات علمية جافة أو ألفاظ عامية غير متداولة فهناك ألفاظ عامية تستخدم في الموضوعات أو المشاركات والردود المختلفة وكأنك تخاطب فرد من أهل بلدك لا يدرك معناها من هم من بلاد أخرى فينفرون أولاً من الموضوع وثانياً من المنتدى لأنه سيشعر فيه باغتراب ، وأيضاً كلما ابتعد الشخص عن قراءة موضوعك أو مشاركتك بمجرد رؤيك اسمك المستعار.
8-عندما تكتب موضوعك فكن على ثقة بأنك تكشف عن نفسك وملامح شخصيتك لأن الموضوعات التي تنشر في المنتديات هى من نوع المقال وهذا النوع يعبر فيه الكاتب عن أرائه وأفكاره وأسلوبه وخبراته وتجاربه ومدى صدقه فهي تحدد ملامح شخصيته فيجب أن يكون موضوعاتك مثيرة للقارئ وتجذبه لا لأنك تكتب من خلف الجدار الناري ولا يعرفك أحد تكتب ما تشاء وبغير حساب فأنت إذن ستقع بين شقين إما منافق والعياذ بالله أو أن لديك انقسام في الشخصية وبذلك تجعل الجميع ينفرون ويهاجموك وهناك البعض الذي يريد أن يثبت وجوده بموضوعات تهاجم الآخرين فماذا تريد أن يراك الناس ولا تنسى أن الله سبحانه وتعالى يراك ومرجعك إليه لتحاسب < إنا إلينا إيابهم ، وإن علينا حسابهم>.
9-ان يحتوي موضوعك على عنوان جاذب وبداية ومقدمة شيقة مشوقة ووسط بديع يحمل أفكارا مسلسلة ومبسطة تقود إلى خاتمة أو نهاية تؤيد وجهة نظرك ويجد القارئ نفسه مشدودا بذلك إلى موضوعك.
10- يجب أن يحترم موضوعك عقول الآخرين ويحترم الآخرين فأنت وإن كنت أديباً او استاذاً حقا ومتخصصاً في مجال معين وعالماً من العلماء فأنت لم تصل إلى درجة مفكر فالعالم عالم في علمه أما المفكر فهو أعلى درجة من درجات العلم وخير دليل على ذلك فإننا نملك علماء فقهوا في الدين ونأخذ عنهم كل حسب تخصصه ولكن لم يصلوا لدرجة مفكر مثل الشيخ محمد متولي الشعراوي في تفسيراته والذ سماها خواطر فربط بين اللغة والمعنى والحديث والتقديم والتآخير في الآيات القرآنية والأحداث التي كانت قبل وفي عهد الرسول وطبيعة الكون وما قدمته العلوم الأخرى فجاء تفسيره للقرآن واضحاً وسلسلاً بالرغم من تواجد كثير من المفسرين الذي يشهد لهم بالبنان إلا أنهم أخذوا عنه فهؤلاء علماء وهذا مفكر.
11-ضع في حسابك أنك تكتب ما أنت مقتنعاً به وقد تدافع عنه فدافع عنه باحترام ، فقد ترجع عنه غداً فبتعرفك على أشياء وخبرات جديدة.
12-ضع في حسابك أن من يقرأ لك يمكن أن يكون أعلم منك أو أقل منك فيأتي رده عليك قاسياً أو مخالفاً لفكرك فاحسن قراءة رده فإن كان صحيحاً فاقبله بصدر رحب وأشكره على ذلك فقد أفادك بجديد وحاد بك إلى الصواب ، وإن كان غير صحيح فحاول أن تشرح له بإسلوب أبسط أو لاترد أفضل فقد يكون أقل ثقافة أو إدراكاً وهذا ليس بعيب فهو هنا ليستفيد ويتعلم ونريده أن يظل معنا حتى لا يذهب لموقع آخر فيجد من يرضيه وقد يتعلم السئ فيه ، فبهذاينجح منتدانا وننجح في رفع مدارك شخص.
13-اجعل موضوعاتك متنوعة لاتركز على نوع واحد من المواضيع واجعل أفكارك مترابطة ومنسجمة وواضحة المعاني والأدلة العقلية وصغها بأسلوب مبسط الألفاظ في عرض جذاب ومؤثر ولا تجعل موضوعك طويلاً فأنت لست تعد كتاباً أو بحثاً

والآن نعود إلى ما بدأناه من حديث عن كتابة المقال بشئ من التوضيح لأنواعه وأساليبه المختلفة لنتخير الأسلوب المناسب وفق الموضوع ووفق طبيعته وحجمه وأهدافه وهذا هو ما يعرف بالمقال .

لقد ذكرنا أن هناك قواعد ثلاث لأي موضوع مهما كان نوعه أو اسلوبه أو طريقة نشره أو غير ذلك من الأساليب المتعارف عليها .

هذه العناصر الثلاث تشمل عناصر الموضوع وأهميته وأهدافه وطريقة صياغته ولكن كما تختلف البحوث في وسائلها وصياغاتها من مادة إلى أخرى ، فإن الموضوعات تختلف في أسلوبها وصياغاتها من موضوع إلى آخر وفقا لطبيعة الموضوع والأسلوب الذي يختاره الكاتب لكتابة موضوعه.

فهناك اختلافات بين كتابة المقال (السياسي ، الرياضي ، الثقافي ، والنقدي ،والديني) وبين كتابة الشعر والنثر.

والنثر يشمل القصة أو الرواية الطويلة وبين الأقصوصة فلكل منها عناصر وأسس .

ولنتحدث أولاً عن : المقال

[size=12]المقال : بحث قصير في العلم أة الأدب أو السياسة أو السياسة أو الاجتماع ينشر في صحيفة أو مجلة كما عرفه المجمع اللغوي في المعجم الوسيط.
وعرف الأدباء بأنه قالب من النثر الفني يعرض فيه موضوع ما عرضاً مسلسلاً مترابطاً يبرز فكرة الكاتب وينقلها إلى القارئ والسامع نقلا ممتعاَ مؤثراً.

نشأة المقال وتطوره:
عرف المقال الأدبي في العصر العباسي ممثلاً في مقدمات الكتب وفي الرسائل الأدبية واستمرت المفالات تكتب تحت اسم الرسائل حتى بداية العصر الحديث وظهور الصحافة فشاع اسمها الجديد المقالة وكانت المقالات في البداية تكتب بلغة هابطة حتى تحرر كتاب المقال من الصنعة اللفظية وتناولوا الموضوعات الاجتماعية والسياسية، واستطاعوا أن يثيروا النزعات التحررية واهتموا بالجوانب الدينية ، وذلك نتيجة لعوامل النهضة: وانتشار المطابع وظهور الصحف والتعليم والنقاد والآن ظهور النت.

أنواع المقال:
1-من ناحية الشكل: هناك المقال القصير الذي يتناول فكرة واحدة بطريقة مركزة شائقة وبأسلوب واضح وعبارات سهلة وأحيانا يختار كاتبه لمقاله القصير هذا عنواناً ثابتاً ، مثل أخبار الناس أو مجرد رأي وهي أسماء ثابتة لعمود يومي أو أسبوعي لكاتب ما ، وفي كل مقال يعرض الكاتب ناحية من نواحي الحياة الاجتماعية أو السياسية أو الدينية أو الاقتصادية ،وذلك لأن الكاتب المعاصر عند كتابته للمقال يتجاذبه عاملان أحدهما يدعو إلى التطويل، نتيجة لكثرة المعلومات وثراء الأفكار ، والآخر يدعوا إلى الإيجاز ، لضيق المساحة ، ومراعاة لضيق وقت القارئ ، فكيف يوفق بينهما؟ .... لقد لجأ الكاتب إلى تناول فكرة واحدة في كل مقال ، ومتابعة عرض الأفكارِ بعد ذلك وبهذا استطاع التوفيق بين الدافعين.
2-وهناك المقال الطويل:
الذي يتراوح بين صفحتين وعشر صفحات ، في موضوع يعرضه الكاتب عرضا شيقا، بلغة سهلة واضحة محققا عنصري الإقناع والإمتاع .
3-من حيث المضمون: يختلف المقال بحسب طبيعة الموضوع وشخصية الكاتب وثقافته ، فالكتاب يتفاوتون من ناحية خصب الفكرة وضيق الأفق، والميل للتركيز أو البسط ، والعمق والسطحية وامتلاك القدرة اللغوية والقصور فيها.
4-من حيث وسيلة النشر:
يختلف المقال باختلاف وسيلة نشره، فما ينشر للعامة في الصحف اليومية مختلف عما ينشر للخاصة في المجالات المتخصصة ، إذ يراعى مستوى القارئ في جميع الحالات.
5-قد يكون المقال تصويريا:
لتحليل شخصية أديب أو عالم أو غيرهما ، فيبرز ما فيها من عيوب أو مزايا عن طريق رسم الصورة بالقلم لا بالريشة .
6-المقال النزالي:
الذي يدور في المعارك الأدبية والفكرية.
7- المقال الفلسفي:
وهذا النوع ظهر كفن قائم بذاته لا جزء من التحرير الصحفي .
8-من حيث الأسلوب: هناك المقال الأدبي الذي يقوم على انتقاء الألفاظ وحسن تنسيقها وجمال الأسلوب ومزج الفكرة بالعاطفة والاعتماد على الأدلة الخطابية واستخدام الخيال .
9-المقال العلمي المتأدب:
يعتمد فيه الكاتب على إيراد الحقائق في صورة جذابة مشوقة ، ويراعى التحدجيد والدقة والموضوعية في صياغة سهلة مع بعض الصور التوضيحية ، وهناك العلمي البحت الذي يعتمد على المصطلاحات العلمية الجافة ، كما في كتب الرياضيات والفيزياء والفيزياء و الكيمياء وغيرها.

خصائص المقال:
هناك خصائص عامة تتحقق في كل مقال وأبرزها:
1-التكوين الفني: وهي تعني وحدة الموضوع أي ترابط الأفكار وانسجامها.
2- الإقناع: ويعني سلامة الأفكار ودقتها ووضوحها والأدلة العقلية أو الخطابية.
3-الإمتاع : بالعرض الشائق الذي يجذب القرئ أو السامع ويؤثر فيه.
4-القصر : فالمقال قطعة أدبية لا تتجاوز بضع صفجات فإذا طالت أصبحت بحثاً أو كتاباً.
5-كونه نشراً : فالمقال فن نثري وليس شعراً ، إذ أن جانب الفكر فيه أكبر من العاطفة، وإن كانت هناك مقالات أدبية حافلة بالصور ، والموسيقى وتسمى الشعر المنثور أو النثر الشعريفإن روعة الخيال فيها وقوة العاطفة مجندة لخدمة الفكرة التي يعرضها الأديب.
6-الذاتية : تظهر في المقال ذاتية الأديب وعاطفته ورأيه الشخصي ، مهما كان موضوع المقال ، فالحافز للأديب على كتابة مقاله هو رغبته في التعبير عن رأيه الخاص ، ولذلك تظهر ملامح شخصية الكاتب من خلال مقاله.
7-تنوع أسلوب المقال : يتنوع المقال تبعاً لشخصية كاتبه ، وطبيعة موضوعه ، ووسيلة نشره ، فالمقال الذي يدور حول رأي أو فكرة يكون التركيز فيه على الجانب الفكري من حيث الصحة والدقة والوضوح ، والذي يدور حول مشهد أو ناحية نفسية أو اجتماعية أو إنسانية ، يكون فيه التركيز على حيوية العرض وطرافته، وإذا كان التناول في أسلوب أدبي تظهر فيه التأنق في الألفاظ والعبارات ، والصياغة الفنية ، والتصوير الجميل ، والموسيقى المؤثرة ، وإن كان في أسلوب علمي متأدب ظهرت فيه الألفاظ المحددة والاصطلاحية مع السهولة وجمال الصياغة ، والصور التوضيحية التي تخفف من جفاف الأفكار العلمية ، وكذلك لكل أديب شخصية في التعبير من حيث العمق والسطحية ، والفكاهة والجدية ، وتتضح فيه مهنة الكاتب وتخصصه اللغوي أو الهندسي أو الطبي وغير ذلك ، ووسيلة النشر ، إن كانت صحيفة يومية مال إلى السهولة ، وإن كانت مجلة أدبية ظهر ت روعة الصياغة ، وإن كانت مجلة علمية إتجه إلى الفكرة والمصطلحات.

السمات الأسلوبية المشتركة في المقال:

"وضوح الأسلوب ويتم عن تجنب غريب الألفاظ والترفع عن الألفاظ العامية المبتذلة والبعد عن الكنايات البعيدة والمجازات الغامضة التي تؤدي إلى غموض المعاني ، لأن الهدف من المقال الإقناع والإمتاع لا الغموض والألغاز.

"قوة الأسلوب وبعده عن الخطأ في القواعد أو تنافر الحروف وغرابة الألفاظ وقلق العبارات والحشو والتطويل في الجمل.

"جمال الأسلوب : باختيار الألفاظ الملائمة للمعنى والصور الحسنة وبعض المحسنات غير المتكلفة.

تم بحمد الله تعالى

[/size]

الموضوع الأصلى : كيف نكتب موضوعاً مميزا المصدر : قيثارة الغناء العربى

توقيع العضو:

الباشا قمر الزمان

اخي قمر الزمان تعرف اني لو تابعت لمدة شهر ساصبح كاتب ؟ شكرا لاسلوبك الممتع ومتابعك بكل حرف تخطه ...ودوما الى الامام يا باشا :P

الموضوع الأصلى : كيف نكتب موضوعاً مميزا المصدر : قيثارة الغناء العربى

توقيع العضو:

هدى

متابعك جيدا وتوضيحك للمعالم الرئيسية لكتابة موفق جدا يا باشا يا قمر الزمان تسلم ايدك

الموضوع الأصلى : كيف نكتب موضوعاً مميزا المصدر : قيثارة الغناء العربى

توقيع العضو:

hasan

موضوع جيد جدًا خاصة اننا فعلا نفتقر لمعرفة الطريقة الصحيحة للكتابة وتحديدًا الجيل الجديد جزاك الله خيرًا اخي الكريم والى المزيد من العطاء. cheers

الموضوع الأصلى : كيف نكتب موضوعاً مميزا المصدر : قيثارة الغناء العربى

توقيع العضو:

marmarz

أشكرك هدى على هذا الإطراء الذي أخجل تواضعي وان شاء الله تكوني كاتبة مميزة المهم المحاولة وسأتابعك بالنقد البناء وبعد ذلك ان شاء الله سأحاول أن أنافسك في الكتابة
شكرا على تنويرك متصفحي بإطلالتك المشرقة

الموضوع الأصلى : كيف نكتب موضوعاً مميزا المصدر : قيثارة الغناء العربى

توقيع العضو:

الباشا قمر الزمان

شكرا لك يأخي الكريم / حسن وأتمنى أن ارى لك موضوعات جميلة تنير بها المنتدى المهم أن تحدد هدفك الأول وتشعر بهذا الهدف وتنقل هذه الشعور بالقلم فسيكون الموضوع رائعا
لك تحية شكر وتقدير لوجدك العذب المنير لموضوعاتي المتواضعة

الموضوع الأصلى : كيف نكتب موضوعاً مميزا المصدر : قيثارة الغناء العربى

توقيع العضو:

الباشا قمر الزمان

مرمر ومن لبنان ورد ينمى عن فكر عالي وتذوق للموضوعات ده يخليني اقول ايه الجمال والحلاوة دي كلها بسم الله ما شاء الله ان شاء الله اتوقع مشاركة وكاتبة من طراز مميز بإذن الله شكرا لك اختي الكريمة وأنرتي متصفحي بكلماتك الداعمة الجميلة التي اسعدتني بارك الله فيك

الموضوع الأصلى : كيف نكتب موضوعاً مميزا المصدر : قيثارة الغناء العربى

توقيع العضو:

الباشا قمر الزمان

موضوعك يستحق التعقيب عليه اخ باشا قمر الزمان وشكرا لكل ما تدونه يمينك من درر

الموضوع الأصلى : كيف نكتب موضوعاً مميزا المصدر : قيثارة الغناء العربى

توقيع العضو:

نشأت

الباشا قمر الزمان كتب:: أشكرك هدى على هذا الإطراء الذي أخجل تواضعي وان شاء الله تكوني كاتبة مميزة المهم المحاولة وسأتابعك بالنقد البناء وبعد ذلك ان شاء الله سأحاول أن أنافسك في الكتابة
شكرا على تنويرك متصفحي بإطلالتك المشرقة

ربنا يخليك اخي الحبيب ودمت لنا ذكرا ومنارة بمنتدى القيثارة العربية شاديتنا ونورت منتدانا الصاعد بافكارك وبقلمك الخلاق شكرا لك

الموضوع الأصلى : كيف نكتب موضوعاً مميزا المصدر : قيثارة الغناء العربى

توقيع العضو:

هدى

كيف نكتب موضوعاً مميزا

كيف نكتب موضوعاً مميزا

مواضيع مماثلة

مواضيع مماثلة