ماذا ستكون ردة فعل عمالقة الطرب على أغنيات اليوم؟

لا يزال الناس لا يأخذون في الاعتبار أغنيات اليوم، التي يصنّفونها على أنّها تسيء إلى الذوق الفني، وما زال كثيرون يترحّمون على أيام الطرب الأصيل، وزمان العمالقة،
لا تزال أغنيات جيل العصر الذهبي راسخة في الأذهان، وتعتبر من روائع الفن العربي، أو زمن الفن الجميل.

ولمعرفة كيف ستكون ردة فعل عمالقة الفن كعبد الوهاب، وعبد الحليم، وفريد الأطرش، وأم كلثوم، أنجز فنانا الكاريكاتور عمر العبدلات، وأسامة حجاج فيلماً كرتونياً قصيراً تناول نظرة هؤلاء الكبار إلى أغنيات هذا الجيل بطريقة كوميدية.

إذ يتم تخيّل عودة هؤلاء الفنانين إلى الحياة، فيعبّرون عن سعادتهم بغناء مقاطع من أعمالهم الخالدة والشهيرة، معتقدين أنّ الناس ما زالوا يسمعونهم، ويتسائل الموسيقار محمد عبد الوهاب عن أحوال الطرب الأصيل، والنغم الشرقي، بينما يقول فريد الأطرش إنّه يريد أن يطمئن على الموسيقى العربية، ومعرفة لمن يستمع الناس هذه الأيام، وأم كلثوم تريد معرفة لمَن يهتف الجمهور.

وهنا، يطلب منهم عبد الحليم تشغيل التلفاز لمعرفة ذلك، فيطلّ عليهم بعض فناني هذا العصر ، مما يثير غضب عبد الوهاب،، فتصرخ أم كلثوم: "آه من قيدك أدمى معصمي"، ويجهش فريد الأطرش في البكاء ويستاء عبد الحليم
فيغني مقطع من "ما تشوفكش عيون يا حبيبي"، ويقول لهم فريد الأطرش إنّه يفضل العودة إلى القبر؛ و لا يشوف الي بيحصل اليوم على الساحة الفنية، فإذا بهم يعودون الى قبورهم!

[url]

[/url]

الموضوع الأصلى : ماذا ستكون ردة فعل عمالقة الطرب على أغنيات اليوم؟ المصدر : قيثارة الغناء العربى

توقيع العضو:

sirine

sirine كتب:: لا يزال الناس لا يأخذون في الاعتبار أغنيات اليوم، التي يصنّفونها على أنّها تسيء إلى الذوق الفني، وما زال كثيرون يترحّمون على أيام الطرب الأصيل، وزمان العمالقة،
لا تزال أغنيات جيل العصر الذهبي راسخة في الأذهان، وتعتبر من روائع الفن العربي، أو زمن الفن الجميل.

ولمعرفة كيف ستكون ردة فعل عمالقة الفن كعبد الوهاب، وعبد الحليم، وفريد الأطرش، وأم كلثوم، أنجز فنانا الكاريكاتور عمر العبدلات، وأسامة حجاج فيلماً كرتونياً قصيراً تناول نظرة هؤلاء الكبار إلى أغنيات هذا الجيل بطريقة كوميدية.

إذ يتم تخيّل عودة هؤلاء الفنانين إلى الحياة، فيعبّرون عن سعادتهم بغناء مقاطع من أعمالهم الخالدة والشهيرة، معتقدين أنّ الناس ما زالوا يسمعونهم، ويتسائل الموسيقار محمد عبد الوهاب عن أحوال الطرب الأصيل، والنغم الشرقي، بينما يقول فريد الأطرش إنّه يريد أن يطمئن على الموسيقى العربية، ومعرفة لمن يستمع الناس هذه الأيام، وأم كلثوم تريد معرفة لمَن يهتف الجمهور.

وهنا، يطلب منهم عبد الحليم تشغيل التلفاز لمعرفة ذلك، فيطلّ عليهم بعض فناني هذا العصر ، مما يثير غضب عبد الوهاب،، فتصرخ أم كلثوم: "آه من قيدك أدمى معصمي"، ويجهش فريد الأطرش في البكاء ويستاء عبد الحليم
فيغني مقطع من "ما تشوفكش عيون يا حبيبي"، ويقول لهم فريد الأطرش إنّه يفضل العودة إلى القبر؛ و لا يشوف الي بيحصل اليوم على الساحة الفنية، فإذا بهم يعودون الى قبورهم!

[url][/url]

شكرا لك سيرين الغالية علي الموضوع الجميل

الذي بالرغم من كونه موضوعا ساخرا الا انه يجعلنا نحزن علي ما وصل إليه الطرب العربي

وبالرغم من ضعف مستوي الاغاني التي استمع اليها عمالقة الطرب عندما رجعوا إلي الحياة

الا أن هناك الاسوء والا سوء الذي لم يستمعوا اليه

مثل المطرب الذي يقول انا بحب الحمار

والاخر الذي يدعي ابو الليف ويقول انا مش خرونج انا كينج كونج

ويا حسرتاه علي الفن وما وصل اليه

شكرا سيرين الغالية

الموضوع الأصلى : ماذا ستكون ردة فعل عمالقة الطرب على أغنيات اليوم؟ المصدر : قيثارة الغناء العربى

توقيع العضو:

رحاب أحمد

لا كلام بعد الذي قيل واسفاه على الفن وعلى سهر الليالي من قبل عمالقة الزمن الجميل الذي امضوها بالبحث والتمحيص والجهد والتعب لكي يقدموا لنا فنا راقيا وعندهم حق القبر افضل بكثير من سماع هذه الاغاني الهابطة والمساخر التي يقدمونها

شكرا لك ياغالية دائما مميزة بمواضيعك

الموضوع الأصلى : ماذا ستكون ردة فعل عمالقة الطرب على أغنيات اليوم؟ المصدر : قيثارة الغناء العربى

توقيع العضو:

هدى

رحاب جابر حافظ أحمد كتب:

sirine كتب:: لا يزال الناس لا يأخذون في الاعتبار أغنيات اليوم، التي يصنّفونها على أنّها تسيء إلى الذوق الفني، وما زال كثيرون يترحّمون على أيام الطرب الأصيل، وزمان العمالقة،
لا تزال أغنيات جيل العصر الذهبي راسخة في الأذهان، وتعتبر من روائع الفن العربي، أو زمن الفن الجميل.

ولمعرفة كيف ستكون ردة فعل عمالقة الفن كعبد الوهاب، وعبد الحليم، وفريد الأطرش، وأم كلثوم، أنجز فنانا الكاريكاتور عمر العبدلات، وأسامة حجاج فيلماً كرتونياً قصيراً تناول نظرة هؤلاء الكبار إلى أغنيات هذا الجيل بطريقة كوميدية.

إذ يتم تخيّل عودة هؤلاء الفنانين إلى الحياة، فيعبّرون عن سعادتهم بغناء مقاطع من أعمالهم الخالدة والشهيرة، معتقدين أنّ الناس ما زالوا يسمعونهم، ويتسائل الموسيقار محمد عبد الوهاب عن أحوال الطرب الأصيل، والنغم الشرقي، بينما يقول فريد الأطرش إنّه يريد أن يطمئن على الموسيقى العربية، ومعرفة لمن يستمع الناس هذه الأيام، وأم كلثوم تريد معرفة لمَن يهتف الجمهور.

وهنا، يطلب منهم عبد الحليم تشغيل التلفاز لمعرفة ذلك، فيطلّ عليهم بعض فناني هذا العصر ، مما يثير غضب عبد الوهاب،، فتصرخ أم كلثوم: "آه من قيدك أدمى معصمي"، ويجهش فريد الأطرش في البكاء ويستاء عبد الحليم
فيغني مقطع من "ما تشوفكش عيون يا حبيبي"، ويقول لهم فريد الأطرش إنّه يفضل العودة إلى القبر؛ و لا يشوف الي بيحصل اليوم على الساحة الفنية، فإذا بهم يعودون الى قبورهم!

[url][/url]

شكرا لك سيرين الغالية علي الموضوع الجميل

الذي بالرغم من كونه موضوعا ساخرا الا انه يجعلنا نحزن علي ما وصل إليه الطرب العربي

وبالرغم من ضعف مستوي الاغاني التي استمع اليها عمالقة الطرب عندما رجعوا إلي الحياة

الا أن هناك الاسوء والا سوء الذي لم يستمعوا اليه

مثل المطرب الذي يقول انا بحب الحمار

والاخر الذي يدعي ابو الليف ويقول انا مش خرونج انا كينج كونج

ويا حسرتاه علي الفن وما وصل اليه

شكرا سيرين الغالية

صدقتي يا غالية شكرا لمرورك الجميل

الموضوع الأصلى : ماذا ستكون ردة فعل عمالقة الطرب على أغنيات اليوم؟ المصدر : قيثارة الغناء العربى

توقيع العضو:

sirine

هدى كتب:: لا كلام بعد الذي قيل واسفاه على الفن وعلى سهر الليالي من قبل عمالقة الزمن الجميل الذي امضوها بالبحث والتمحيص والجهد والتعب لكي يقدموا لنا فنا راقيا وعندهم حق القبر افضل بكثير من سماع هذه الاغاني الهابطة والمساخر التي يقدمونها

شكرا لك ياغالية دائما مميزة بمواضيعك

فعلا للاسف شرفني مرورك يا غالية

الموضوع الأصلى : ماذا ستكون ردة فعل عمالقة الطرب على أغنيات اليوم؟ المصدر : قيثارة الغناء العربى

توقيع العضو:

sirine