أسْعَدِ اللَّحْظَاتْ,,, وُجُوُدْ الرَّاقِيَةْ,,, ذَاتُ جَمَالُ الرُّوُحْ,,, عَبْرَ الأثِيِرْ,,,!
....(هَدِيَّتِي للأسْطُوُرَةْ شَادِيَةْ,, حَفِظَهَا رَبُّ السَّمَاء)...
مِنْ أجْلِ عَيْنَيْكَ عَشِقْتُ الهَوَى .. بَعْدَ زَمَانٍ كُنْتَ فِيِهِ الخَلِى ..
وأصْبَحَتْ عَيْنِى بَعْدَ الكَرَى .. تَقُوُلُ : للتَّسْهِيِدِ لاتَرْحَلِ ,,
يا فَاتِنَاً لُوُلاهُ مَا هَزَّنِى وَجْدُ.. ولاطَعْمُ الهَوَى طَابَ لِى ,,
هَذَا فُؤَادِى فامْتَلكْ آمْرَهُ.. أظْلمهُ إنْ أحْبَبتَ أو فاعْدِل,,
مِنْ بَرِيِقِ الوُجْدِ فِي عَيْنَيْكِ أشْعَلْتُ حَنِيِنِيِ,, وعَلَى دَرْبُكِ أنًىَ رُحْتُ أرْسَلْتُ عُيُونِى,,
الرُّؤَى حَوْلِى غَامتْ بَينَ شَكٍّ ويَقَينِي,, والمُنَى تَرْقُصُ فِى قَلْبِى عَلى لَحْنِ شِجُوُنِى,,ِ
أسْتَشِفُّ الوُجْدِ فِى صَوْتُكِ آهَاتٌ دَفِينَة ..يتَوارَى بَينَ أنْفاسُكِ كَىْ لا أسْتَبينَ,,
لَسْتُ أدْرِى أهُوَ الحُبُّ الذِى خِفْتُ شِجُوُنَه..أمْ تَخَوَّفْتُ مِنَ الَّلوْمِ فآثَرْتُ السَّكِيِنَةُ,,,
(((رحِمَ اللهُ وَالِدِي ووالِدَ الجِمِيِعْ,, صَاحِبُ السُّمُوِّ المَلكِي الشَّاعِرُ الأمِيِرْ عَبْدَاللهْ الفَيْصَل,, طَيَّبَ اللهُ ثَرَاكَ سَيِّدِي )))
((مَوْسُوُعَةُ تَجْسِيِدُ الخَيَالْ,,بِثَمَّةِ قَوَالِبَ مِنْ سِكَّرْ، تَنْثَنِي لَهَا عَنَاقِيِدُ العِشْقُ والحُبُّ وقِمَّةُ الحَنَانْ,,وتَشْدُوُ بِلَحْنِ الخُلُوُدْ))..
أيُهَا الإنْسَانُ القَدِيِرُ... ِإلَى جَنَّاتِ الخُلْدِ والمُؤمِنِيِنْ,,
طَيَّبَ اللهُ ثَرَاكَ أيُّهَا الرَّجُلُ الأمِيِرِ بِرِقَّةِ بَدِيِعِيَّاتِهِ عَبْرَ الأثِيِرْ..!!
وجَمَالِ الإسْتَعارَاتُ المَكْنِيَّةْ والتَّصْرِيِحِيَّةْ!! والسَّجْعُ والتَّوْرِيَةُ والتَّشْبِيِهُ الضِّمْنِي والتَّمْثِيِلِيِ البَدِيِعْ.!
يَامَنْ سَلْطَنَ مُوُسِيِقَارُنَا الحَبِيِبْ رِيَاضُ السُّنْبَاطِي وتَغَنَّى بِتَلْحِيِنٍ خَالِدِ بَهِيِجْ.. رَحِمَهُ اللهْ..
ورَحِمَ اللهُ كَوْكَبُ الشَّرْقُ أمُّ كُلْثُوُمُ الأسْطُوُرَةُ الخَالِدَةُ بِقِلُوُبِنَا والتِّي لَنْ تَكَرَّرْ,,