ليلى مراد ... أيامها الأخيرة دخلت في اكتئاب حاد!

محمد ثروت ---

«الفن
انقرض والجمهور تغير وكل شيء تغير معه.. الجو الفني أصبح سيئا جدا آسفة لم
يعد الجو ملائما لي». هكذا تحدثت ليلى مراد حديثا مقتضبا ونادرا قام
بتسجيله الدكتور جابر البلتاجي الأستاذ بمعهد الكونسرفتوار للموسيقى. عندما
سعى لاعادتها للفن مرة أخرى. وهو تسجيل نادر وخطير عن سندريلا الغناء
العربي. وفيه اعترفت ليلى مراد بانه باعتزالها الفن انتهي عصر الفيلم
الاستعراضي الغنائي بأصوله الفنية السليمة. وكانت تشتكي من ظروفها الصعبة
ووحدتها وكيف تحولت «لست بيت». وكيف تحول يومها الى القراءة واجادة اللغة
الفرنسية ومشاهدة التليفزيون والتحسر على انعدام الوفاء»..
وكلام
ليلى مراد يعني ان هناك مبررات قوية لرفضها العودة للفن. ومنها خيانة أقرب
الناس اليها وعدم وفاء الأصدقاء لها بعد اعتزالها الفن. وهو ما أصاب قلبها
بانكسار وشرخ عميق تتعاظم مع مرور الزمن ليصبح داء قاتلا: حين أصيبت في
أواخر أيامها باعتلال في عضلة القلب أدى لوفاتها. ويالله اذا ذهب عن الفنان
بريق الأضواء، فاختفي الناس من حوله، حتى من أحسن اليهم وساعدهم يوما ما
وقد كانت ليلى مراد تكرر دائما كما ذكر ابنها أشرف وجيه أباظة: «اتق شر من
أحسنت اليه»، ان تقابل الاساءة بالاحسان أكثر وتخرج هي النبيلة المنتتصرة،
لم تكن تجاري أحدا في الخطأ أو ترد الخطأ بخطأ أكبر، ولم تتكلم في حق أحد
حتى ان غضبت منه، وكانت تقول انه سيعلم بخطئه في يوم من الأيام وسيأتي
معتذرا عما بدرمنه.. روح التسامح هذه التي كانت تتحلى بها أضفت نوعا من
انواع التصالح مع النفس والرضا بما قسمه الخالق.
وهكذا كانت طبيعة ليلى مراد.. متسامحة دائما رغم غدر أصدقائها وانعدام وفائهم.
ولم
يكن يحرص على زيارتها والاطمئنان عليها في الأيام الأخيرة سوى الفنانة
القديرة مديحة يسري والرائعة الراحلة هدى سلطان والمعتزلة المحتجبة عن
الناس والفن شادية بالاضافة الى وحش الشاشة العربية الملك فريد شوقي.
أربعة يسألون عنها
أربعة
فقط يسألون عنها ويطمئنون عليها.. وكانوا يتمنون مجرد الوقوف أمامها في
عمل واحد.. وكان ذلك يؤلمها ويحزنها.. فتشتكي لنفسها وتكتم أحزانها..
تراكمات من الشكوى والمرارة أدت الى تدهور حالتها الصحية والنفسية.
مرت
ليلى مراد بأزمات صحية قبل وفاتها حين كسرت ساقيها عقب زلزال أغسطس 1992،
ولازمت الفراش 3 أشهر كاملة. ثم دخلت في طور اكتئاب لمدة ثلاث سنوات.
وتقول
الفنانة مديحة يسري: «بعد حادث سقوط ليلى مراد على ساقها، شعرت بانها
حزينة لما أصابها وأيضا وجدت الشقة وكانها مهجورة، فكان كل شيء مغطى
بالقماش الأبيض، والزهريات فارغة، والصور تغطيها الأتربة فعلمت اني الوحيدة
التي تزورها، فلا أحد يأتي غيري انا وولديها أشرف وزكي. فأين من كانوا
يتواجدون ليل نهار عندها؟ أين رنين التليفون الذي لم بكن يصمت لدقائق؟ لقد
انتهي كل شيء وأصبح ذكرى. وكانت ليلى تدرك ذلك جيدا وتعيه في قرارة نفسها
وأعتقد انها حزنت حزناشديدا وتمنت الرحيل».
زاهدة
لقد
كانت ليلى كما يقول طبيبها الخاص د. شريف الدجوى الاستشاري بمستشفي مصر
الدولي «زاهدة في كل شيء لاترغب في ازعاج أحد، حتى أقرب المقربين اليها.
ورغم قسوة المرض الا انها كانت تتسم بالهدوء والتعقل اضافة الى نور الايمان
والتسليم بأمر الله».
عاشت ليلى مراد أيامها
وساعاتها الأخيرة بين الاكتئاب وشدة المرض الخبيث، الذي أصاب قلبها. ومر
شريط سريع من الذكريات أمام أعينها، المجد والشهرة والشائعات التي كسرت
قلبها وغياب الفنانين من حولها والذين كانوا يتمنون رضاها واتضح لها وهي
الأكثر احساسا وروحانية عالية انهم يلتفون حولها من أجل مصالحهم فقط، الا
من ندر وهم فئة قليلة جدا.
وتزاداد معنويات ليلى
مراد سوءا. فتقرر الانتقال الى عالم آخر من الهدوء والسكينة.. تقرر
الانسحاب بهدوء دون استئذان، الى الحياة الأبدية.
ولو
طال العمر بليلى مراد وسمعت أغاني اليوم لزاد اكتئابها وحزنها لماوصل اليه
حال الغناء والسينما. من غياب المواهب المصقولة بالخبرة وظهور دخلاء على
الفن عبر الواسطة والمحسوبية.
رحلت ليلى مراد وتركت لنا فنا جميلا وخالدا يتحدى الزمن بحيوته ونغمته وكلماته...
فماذا تبقى من ليلى مراد.. تبقى فنها.
أما
سيرة حياتها الحقيقية فلم تكتب بعد. والعمل الوحيد الذي أعتقدت كما اعتقد
كثيرون انه سيرد اعتبارها بلابريق لامن ناحية الكتابة أو التمثيل.مسلسل شغل
الناس بالقضايا والمحاكم المرفوعة من ابنها زكي فطين والشائعات ولم يقدم
الجودة المطلوبة والاحساس العالي الذي كان يشد الجمهور الى حالة رائعة
وعميقة من الطرب الأصيل. تبهج الروح وتسر الفؤاد وتوقظ المشاعر، فارق كبير
بين ليلى مراد ( الأصل ) وليلى مراد ( التقليد )
ليلى
مراد غائبةٌ عن هذا المسلسل.. هي غيرُ موجودة صوتًا وأداءًا وحضُورًا..
وفي المسلسل أخطاء لغوية وتمثيلية واخراجية، علما بان بين الوجوه المؤدية
ممثلات وممثلين من المستوى اللائق.. كان يجبُ التانّي وعدم التّسرُّع حتى
يتسنّى تقديم ليلى مراد بشكل لائق.. وللأسف، فهذه السّمة تطبعُ بعض مسلسلات
السيرة الذاتية ومن شاهد مسلسل «السندريلا سعاد حسني».. هنا أيضا نجد
التّسرُّعَ السّلبي مع الوقت، على حساب اللغة والأداء والجودة الفنّية
المتبلدة.
هل هذه هي ليلى مراد؟ وهل هذا عصرها
الذهبي؟ وأين اتيكيت بنت الأكابر ولماذ لم تتدرب الفنانة صفاء سلطان على
اتقان العامية المصرية كما فعل زميلها تيم الحسن في مسلسل الملك فاروق.؟
ان
هذه السطور المقبلة عبر حلقاتنا ليست نقدا للمسلسل بقدر ماهو خوف على ليلى
مراد وصورتها أمام جمهورها الذي يتساءل في استياء : أين ليلى مراد؟
أما
الأحداث التاريخية فمن الذي راجعها وقدم فيها صورة ناصعة ليهود مصر
وتبرأتهم من كل كارثة تاريخية ارتكبوها في حق بلادهم التي احتضنتهم «مصر».
الابعضهم القليل ممن شاركو افي الحياة العامة وقدموا صورة ناصعة لانتمائهم
لمصر مثل ليلى مراد و داود حسني ويوسف درويش وشحاتة هارون. وهو موضوع يحتاج
الى تفصيل أكثر ليس هذا مكانه.
أخطاء قاتلة: «أضفي
المسلسل الروح الوطنية على شخصية رجل الأعمال اليهودي المصري يوسف قطاوي
باشا (عبد الرحمن أبو زهرة) حين تحدث عن دوره في بناء الاقتصاد الوطني.
وجعله في منزلة طلعت باشا حرب مؤسس الرأسمالية الوطنية وصاحب كبرى
المشروعات الاقتصادية «بنك مصر وستوديو مصر وغيرهما». رغم التناقض الواضح
بين الشخصيتين من ناحية الأهداف والتوجهات.
قطاوي باشا
فلم
يكن قطاوي باشا رئيس الطائفة اليهودية وعائلته سوى مجموعة من رموز
الرأسمالية اليهودية التي سيطرت على الاقتصاد الوطني في عهد الاستعمار
الانكليزي والامتيازات الأجنبية، وهناك 200 شكوى من العمال المصريين
والمزارعين والأهالي ضد عائلة قطاوي واستغلالهم لهؤلاء البسطاء دون اعطائهم
حقوقهم. وهي شكاوي موجودة وثابتة في وثائق الجنيزة اليهودية التي عثر
عليها في مقبرة بالبساتين بالقاهرة. ومجموعة مصيري.
وقد
وصلت تلك الشكاوي الملك فاروق، وأحمد حسنين باشا رئيس الديوان الملكي.
ووزارة التجارة المصرية. وأكدت الشكاوي بالمستندات شراكة اسماعيل صدقي باشا
رئيس الوزراء المعروف بقبضته الحديدية قبل ثورة يوليو مع آل قطاوي. «يوسف
ورينيه قطاوي وأبنائهم».
وتتضمن شكاوي العمال
المصريين وأهاليهم، التي اطلعتني عليها الدكتورة زبيدة محمد عطا أستاذ
التاريخ بجامعة حلوان، ان آل قطاوي أصحاب شركة كوم امبو للسكر، كانوا
يدفعون 20 قرش لفدان القصب في حين كان سعره أضعاف ذلك. وكتب الأهالي في
شكواهم «الى حكومتنا.. هل نحن مصريون أم أسرى حرب وهل هذا التفتيش» آل
قطاوي «حكومة ثانية غير الحكومة المصرية؟».
لقد كان
يهود مصر أغني الطوائف اليهودية في الشرق الأوسط وأكثرها استقرارا، كما
قال حاييم كوهين. فلم نسمع عن أحد واصل صعوده في عالم المال والاقتصاد
والسياسة والشهرة مثلما تحقق لليهود في مصر،وكانت الرأسمالية المصرية تمتلك
الخبرة التي حصلوا عليها من دراساتهم، وجنسياتهم الأوروبية المتنوعة.

الرأسمالية المتنوعة

وقد
سعت الرأسمالية اليهودية الى الاستيلاء على أراضى الفلاحين، عن طريق انشاء
البنك العقاري المصري الذي ضم تحالف ثلاثة من كبار الرأسماليين اليهود وهم
«قطاوي، سوارس ورولو». وقد رهنت لهم أكبر مساحة مزروعة في مصر مقابل قروض
الفلاحين.
.وقد استطاع اليهود بحكم خبرتهم في مجال
التجارة ان يسيطروا على بيوت التجارة العريقة وينشئوا محلات تحمل أسماء
بعضهم مثل شيكوريل وعمر أفندي وبنزايون وعدس، عن طريق اتفاق السماسرة
اليهود مع المصانع الأوروبية وتولى الوساطة بين المورد الأجنبي والمستورد
المصري. ورغم موقف طلعت حرب المضاد لهم والذي أعلنه في كتابه «علاج مصر
الاقتصادي» الصادر عام 1915، فان اليهود المصريين ضغطوا عليه ومنعوه من
اقامة فرع لبنك مصر بفلسطين، وحاولوا السيطرة على بنك مصر. ولكن رجال
الرأسمالية الوطنية تصدوا لهم بقوة.
وتؤكد د. زبيدة عطا في دراستها عن يهود مصر، انهم كانوا يشترون البضائع من اسرائيل ويضعون عليها ماركات ايطالية في جنوة.
وقد
ثبت في الوثائق اليهودية ان قطاوي وعوفديا سالم والبيرت مصيري وغيرهم من
أثرياء اليهود كانوا تبرعون للوكالة اليهودية من أجل دعم الهجرة اليهودية
الى فلسطين.
وكان السياسي أحمد حسين زعيم حركة مصر
الفتاة والكاتب الكبير محمد التابعي مؤسس الصحافة العربية الحديثة، يشنان
حملات على الرأسمالية اليهودية وسيطرتها على الاقتصاد المصري لصالحهم
كطائفة وليس لصالح الشعب المصري.
وتؤكد مجموعة وثائق مصيري الى ان نصف العائلات اليهودية بقي في مصر والنصف الآخر بقي في فلسطين.
زكي مراد:
ورغم
ان المسلسل تعرض لجهود الفنانين اليهود بغض النظر عن ديانتهم اليهودية،
مثل توجو مزراحي وراقية ابراهيم وداوود حسني ونجمة ابراهيم.، والحديث عن
تأكيد انتماء غالبية اليهود المصريين الى بلدهم ولم يذكر المسلسل ان توجو
مزراحي أسهم في الدعاية للصهيونية وأخرج أفلاما دعائية عام 1946 بعنوان
«بيت أبي» وأرض الأمل تروج للهجرة الى فلسطين «بتمويل أميركي. وهو الذي قدم
الممثل شالوم في جميع أفلامه تحت اسم عبدالعزيز المشرقي». وقد هاجر الى
مصر بعد العدوان الثلاثي عام 1956.
أنا قلبي دليلي
وحرص
المؤلف على التمييز بين اليهودية والصهيونية، فمسلسل «ليلى مراد انا قلبي
دليلي» بعيداً عن تناوله سيرة ليلى مراد التي كانت يهودية يقدم رؤيةً
مختلفةً عن حياة اليهود في مصر خلال النصف الأول من القرن العشرين. للمرة
الأولى، يرى الجمهور شخصيات يهودية على الشاشة لا يمكن التفريق بينها وبين
المسلمين والمسيحيين عكس ما كان يحدث في أفلام تلك الحقبة التي استبعدت
اليهود المصريين عن الصورة.
البداية كانت بمشهد
يجمع والد ليلى زكي مراد (عزت أبو عوف) مع أصدقائه في مقهي «كار المغني».
ويتضح من الأسماء انّ أصدقاءه مسلمون. ثم يقررون المشاركة في احدى مظاهرات
ثورة 1919 احتجاجاً على سياسة الاحتلال الانكليزي. وتستمرّ رؤية السيناريست
مجدي صابر، مؤلف المسلسل، التي حاولت التأكيد انّ النسبة الأكبر من يهود
مصر لم يشعروا بأي تمييز في تلك الفترة. وعبر شخصية ليفي (عبد العزيز
مخيون)، يكشف العمل عن عناصر قليلة حاولت قبل سنوات من قيام اسرائيل تشجيع
اليهود على الهجرة لتحقيق مكاسب مادية انطلاقاً من دعاوي دينية زائفة. اذ
يظهر ليفي وهو يجمع التبرعات من اليهود المصريين بدعوى انفاقها على فقراء
الطائفة اليهودية الذين وصلوا الى الاسكندرية هاربين من الحرب العالمية
الأولى. حتى انّه يحاول اقناع زكي مراد بشراء جنسية لأي دولة أوروبية في
حال حدوث أي توتر في القاهرة. لكن مراد بدا متمسكاً بأصوله المغربية
وجنسيته المصرية. وتعمّد المخرج محمد زهير رجب تغييب علامات التمييز
الديني. مَن يشاهد منزل ليلى مراد في المسلسل ولا يعرف ان الشمعدان في
خلفية الصورة من العلامات اليهودية المميزة، لن يُدرك بسهولة انّ ساكني
المنزل هم من اليهود مستمرة، لكون الجدل سيتصاعد حول حقيقة اسلام ليلى
مراد. رؤية المؤلف تؤكد انّها أسلمت عن اقتناع بعد زواجها من انور وجدي في
حين هناك مَن يردد انها أسلمت تحت الضغط في وقت تزامن مع هجرة يهود مصر الى
اسرائيل. قبل قرار التقسيم عام 1947.
ولم يتوقف المسلسل عند حد الأخطاء التاريخية فقد ظهرت أخطاء فنية ولغوية تدل على عدم التعمق في الشخصيات الدرامية ودراستها جيدا.
زير
نساء: فيظهرلنا المسلسل والد ليلى الملحن «زمراد» وهو الشخصية التي يجسدها
عزت أبو عوف في مسلسل «قلبي دليلي» شخصية مرحة وخفيفة الظل وعابرة للزمن
تعرف المصطلحات الحديثة ولغة الشباب، خاصة فيما يتعلق بمفردات وصف المرأة
من نوعية «مُزه» و«مُكنه» بضم الميم و«ووتكه» و«فرسه».
موزة وفرسة
وفي
مشاهد أخرى نجد عزت أبو عوف يستخدم مفردات في وصف السيدات التي يعجب بهن
بالمُوزة والفرسة وغيرها من مفردات شباب هذه الأيام التي لم تظهر الا في
فترة التسعينيات لكن عزت أبو عوف قرر في سبيل رسم ملامح شخصية الرجل «زير
النساء» ان يضرب بقواعد المفردات اللغوية المناسبة لكل فترة زمنية عرض
الحائط. علما بان كل المراجع التاريخية عن سيرة والد ليلى مراد يجده رجلا
مخلصا لزوجته جميلة سالمون وأسرته. وكان يتعرض للأزمات المالية فيسافر
ويعود ثم يسافر للأبد. وكان شغوفا بالفن ومستقبل ابنته ليلى وليس بالنساء
كما جاء في المسلسل.
فقد هل علينا عزت أبو عوف في
أحد المشاهد وهو يقود سيارته وبجواره ابنته ليلى مراد بعد طلبها مغادرة أحد
القصور لأحد الباشاوات الذي كانت ليلى ستحيي حفلات عدة بقصره»، قائلا لها
«عجبك كدة ضيعتي على ميعاد غرامي مع ست «مُكنه».
فهل
وقع كاتب المسلسل مجدي صابر بخبرته الكبيرة في هذه السقطة، أم انها
اجتهادات عزت أبوعوف وسهو المخرج السوري محمد زهير الذي بالتأكيد لا يعرف
االفارق بين الفترات الزمنية لظهور مصطلحات الشباب وقاموسهم الحديث في وصف
السيدات والفتيات في مصروبين مصطلحات زمن ليلى مراد.
وهناك وقائع تاريخية تحتاج الى تصحيح في سيرة حياة قيثارة الغناء فالى الحلقة المقبلة.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الموضوع الأصلى : ليلى مراد ... أيامها الأخيرة دخلت في اكتئاب حاد! المصدر : قيثارة الغناء العربى

توقيع العضو:

متيمة الزمن الجميل

دراسة تحليلية رائع لمسلسل قلبي دليلي الف شكر لك ياغالية

الموضوع الأصلى : ليلى مراد ... أيامها الأخيرة دخلت في اكتئاب حاد! المصدر : قيثارة الغناء العربى

توقيع العضو:

هدى

تسلم الايادي متيمة عالموضوع الجميل

الموضوع الأصلى : ليلى مراد ... أيامها الأخيرة دخلت في اكتئاب حاد! المصدر : قيثارة الغناء العربى

توقيع العضو:

sirine

فانا لم اشاهد مسلسل ليلي مراد لاني عارفة انه سيكون مسلسل تجاري اكثر مما يكون مسلسل فني وربما يكون مسلسل يشوه السيرة الذاتية من حياة ليلي مراد ولا يقدم صورة صادقة عن حياتها

تسلم ايديك ياغالية عن هذا التحليل الجميل للمسلسل

الموضوع الأصلى : ليلى مراد ... أيامها الأخيرة دخلت في اكتئاب حاد! المصدر : قيثارة الغناء العربى

توقيع العضو:

نور الحياة شاكر

تسلم ايدك متيمة عالتحليل الناجح للمسلسل

الموضوع الأصلى : ليلى مراد ... أيامها الأخيرة دخلت في اكتئاب حاد! المصدر : قيثارة الغناء العربى

توقيع العضو:

انطوانيت

السلام عليكم

حقيقة انا شاهدت المسلسل من حبى لـ ليلى مراد كى اعرفها اكثر من خلال سيرتها الذاتية ..لكن احسست اننى اشاهد " مسلسل " لا سرد لحياة فنانة فـ لا اقتنعت بأحداث او ممثلين

دراسة تحليلية رااائعة ومجهود اروع

الموضوع الأصلى : ليلى مراد ... أيامها الأخيرة دخلت في اكتئاب حاد! المصدر : قيثارة الغناء العربى

توقيع العضو:

himom