شادية نجمة الحب والفن والعطاء

شادية نجمة الحب والفن والعطاء

...شادية نجمة عشقتها الالحان فجذبت لها كل الملحنين لكي يمارس ابداعه الفني من خلال هذه الخنجرة الذهبية وهذا الصوت اللذيذ وانحنت امامها اقلام تقتبس اشعارها الجميلة من جمالها الطبيعي ومن اوتار صوتها العذب الرقيق فكانت موسوعة كاملة شملت الجمال والابداع ومنهج رائع للحن الجميل والكلمة الحلوة وصوت الرقيق والاداء الصادق ....غنت للحب فعشقنا الحب غنت للفرح زرعنا في قلوبنا زهورالسعادة غنت للوطن فقبلنا ترابه ورفعنا رايته غنت للام فقبلنا رجليها قبل ان نرسم قبلاتنا علي ايديها وجبينها ...غنت فاطربتنا ومالت لانغامها القلوب ....غنت باحساس العاشقين فقدمت اجمل قصة حب.. صدحت باحساس الثائرين المؤمنين بالحرية والكرامة فرسمت اجمل ملحمة وطنية تسير في لهيب النور...همست باحساس الام الدافئ فلونت حياتنا باجمل قصة حب مقدسة ....صوت طرق باب الايمان والنور فاخذ محراب العشق الالاهي معتكفا يبتهل بصوت ملون بدموع الخاشعين وبخلجات قلوب التائبين فتلامس ابتهالاته قلوب مضيئة بنور الايمان

شادية نجمة الحب والفن والعطاء

...شادية هذاالاسم الذي نقش بحروف من الحب والاحترام في قلوبنا قبل ان ينقش بسطورذهبية في سماء الفن الراقي اسم احتضنه الحب من كل جانب احبته جماهير عريضة فاعطته المزيد من المجد والنجاح ...اسم قدم الحب دون توقف اسم روي قلوب من نبع حبه الذي لا ينتهي ففرشنا له بساط يغني حبا وعشقا له ....شادية هذا الاسم الذي يتربع علي قمة الابداع الفني وظل يشع ضياءحتي بعد الاعتزال ظل هذا الاسم يتلالا في سماء الفن و قدم نموذج راقي من الفن المحترم والراقي لذا لم يفقد شئ من بريقه ولا من قيمته وسيظل هذا الاسم في قمة الفن ومنهج يتعلم منه اجيال من عشاق الفن الراقي ...شادية هذا الاسم الذي لم يكل العطاء ففي سنوات المجد الفني لم يبخل بالعطاء والتضحية من اجل الارتقاء بالفن وفي سنوات الاعتزال كانت سخية في العطاء ولم يتوقف هذا النهر ومثلما اعطتنا حبا كبيرا مدت يد رحمة تمسح دمعة الحزين وتداوي الم المجروح وتروي العطشان وتدفئ البردان وتطعم الجعان

انها شادية نجمة الحب والفن والعطاء

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الموضوع الأصلى : شادية نجمة الحب والفن والعطاء المصدر : قيثارة الغناء العربى

توقيع العضو:

نور الحياة شاكر

نور الحياة شاكر كتب:: شادية نجمة الحب والفن والعطاء

...شادية نجمة عشقتها الالحان فجذبت لها كل الملحنين لكي يمارس ابداعه الفني من خلال هذه الخنجرة الذهبية وهذا الصوت اللذيذ وانحنت امامها اقلام تقتبس اشعارها الجميلة من جمالها الطبيعي ومن اوتار صوتها العذب الرقيق فكانت موسوعة كاملة شملت الجمال والابداع ومنهج رائع للحن الجميل والكلمة الحلوة وصوت الرقيق والاداء الصادق ....غنت للحب فعشقنا الحب غنت للفرح زرعنا في قلوبنا زهورالسعادة غنت للوطن فقبلنا ترابه ورفعنا رايته غنت للام فقبلنا رجليها قبل ان نرسم قبلاتنا علي ايديها وجبينها ...غنت فاطربتنا ومالت لانغامها القلوب ....غنت باحساس العاشقين فقدمت اجمل قصة حب.. صدحت باحساس الثائرين المؤمنين بالحرية والكرامة فرسمت اجمل ملحمة وطنية تسير في لهيب النور...همست باحساس الام الدافئ فلونت حياتنا باجمل قصة حب مقدسة ....صوت طرق باب الايمان والنور فاخذ محراب العشق الالاهي معتكفا يبتهل بصوت ملون بدموع الخاشعين وبخلجات قلوب التائبين فتلامس ابتهالاته قلوب مضيئة بنور الايمان

شادية نجمة الحب والفن والعطاء

...شادية هذاالاسم الذي نقش بحروف من الحب والاحترام في قلوبنا قبل ان ينقش بسطورذهبية في سماء الفن الراقي اسم احتضنه الحب من كل جانب احبته جماهير عريضة فاعطته المزيد من المجد والنجاح ...اسم قدم الحب دون توقف اسم روي قلوب من نبع حبه الذي لا ينتهي ففرشنا له بساط يغني حبا وعشقا له ....شادية هذا الاسم الذي يتربع علي قمة الابداع الفني وظل يشع ضياءحتي بعد الاعتزال ظل هذا الاسم يتلالا في سماء الفن و قدم نموذج راقي من الفن المحترم والراقي لذا لم يفقد شئ من بريقه ولا من قيمته وسيظل هذا الاسم في قمة الفن ومنهج يتعلم منه اجيال من عشاق الفن الراقي ...شادية هذا الاسم الذي لم يكل العطاء ففي سنوات المجد الفني لم يبخل بالعطاء والتضحية من اجل الارتقاء بالفن وفي سنوات الاعتزال كانت سخية في العطاء ولم يتوقف هذا النهر ومثلما اعطتنا حبا كبيرا مدت يد رحمة تمسح دمعة الحزين وتداوي الم المجروح وتروي العطشان وتدفئ البردان وتطعم الجعان

انها شادية نجمة الحب والفن والعطاء

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

شادية = الحب
شادية = العطاء
شادية = الفن
شادية = الذوق
شادية = الحنان
شادية = الرافة
شادية = خفة الدم

تسلم ايدك حبيبتي للكلمات الرائدة والتصميم الرائع

الموضوع الأصلى : شادية نجمة الحب والفن والعطاء المصدر : قيثارة الغناء العربى

توقيع العضو:

هدى