الطمع !!!!!!

ما هو الطمع ؟؟؟؟؟!!!

هل وضعت معايير لنفسك هل سأل كل منا نفسه .. هل أنا طماع ؟

هل وضعت معايير لمعرفة ما اذا كنت طماع ام لا ؟

والأية الكريمة التي تحدد صفات عباد الله المخلصين تصفهم بصفة الطمع حيث قال الله تعالى

( يدعون ربهم خوفاً وطمعاً وبالاسحار هم يستغفرون )

وما علاقة الطمع بالطموح؟؟!

ما هو الطموح وهل الطموح يؤدى الى الطمع ام العكس

وما هو الخوف ؟؟؟!

كل هذا وأكثر سوف نتناوله فى هذا الباب وأرجو ان تتابعوا فالكلام كثيير والموضوع مثير

ما من شيء أفسد لدين المرء من الطمع في شهوات الدنيا من مال أو منصب أو جاه، ذلك أن العبد إذا استرسل مع الأمنيات استعبدته كما قال القائل:
العبد حرٌ ما قنع .. ... ..والحر عبدٌ ما طمع
وقال آخر:
أطعت مطامعي فاستعبدتني.. ... ..ولو أني قنعت لكنت حرًا
يقول الإمام ابن تيمية رحمه الله تعالى:
وهكذا حال من كان متعلقًا برئاسة أو ثروة ونحو ذلك من أهواء نفسه، إن حصل له رضي وإن لم يحصل له سخط، فهذا عبد ما يهواه من ذلك، وهو رقيق له إذا لم يحصل.
والعبودية في الحقيقة هي رقُّ القلب وعبوديته"أهـ.
ولأجل هذا المعنى كان يقال: الطمع فقرٌ، واليأس غنى، وإن أحدكم إذا يئس من شيء استغنى عنه.
وقد حذر النبي صلى الله عليه وسلم من الطمع أشد التحذير فقال: "وأهل النار خمسة: ... والخائن الذي لا يخفى له طمع، وإن دق إلا خانه..." الحديث.
وكان صلى الله عليه وسلم يستعيذ بالله "من نفس لا تشبع".

يعتبر الطمع من الأمراض الروحية ومن الصفات التي يجب على الانسان أن يتخلى عنهافي مرحلة التخلية إذا كانت فيه هذه الصفة, وإذا لم يعمل على ذلك سوف يرى أنه من الصعب على من يريد السير والسلوك إلى الله أن يخطو نحو الرقي الروحي وفيه هذه الصفة ومصاب بهذا المرض.

تعريف الطمع: هو النظر إلى ما عند الآخرين ومحاولة الحصول عليه بشتى الطرق والحيل.
ويعرفه أحد العرفاء قائلاً: (ومعنى الطمع أن يمد المرء عينيه إلى مال الآخرين يريد الاستيلاء عليه بانتزاعه منهم).
وهو توقع حصول الراجح أن يحصل، يعني أنا اطمع في شيء سيحدث إن شاء الله لأني أثق ثقة كاملة في المطموع به وفي المطموع فيه. الرجل أو الإنسان الذي اطمع فيه في الحقيقة مأمول منه الخير، إنسان كريم، يعني واحد عنده حاجة انا عاوزها واطمع فى الحصول عليها وانا عندى ثقه كامله فى انى سوف احصل عليها

الطمع هو تمني الشخص لما فى ايدى الغير واخد حق ليس من حقه

الطمع هو أن لا أكتفي بما لدي و أستصغره
والطمع ايضا لما هو بين يدى فأنا مثلا عندى سياره او عندى اسهم معينه ولقد ارتفع ثمنها عن الثمن الاساسى فأطمع فى اكثر من الزياده كمان وكمان حتى اخسر مالدى هذا يعتبر طمعا لما املكه وهنا يجب ان نؤمن ونقتنع بهذا المثل

القناعة كنز لايفنى

الموضوع الأصلى : الطمع !!!!!! المصدر : قيثارة الغناء العربى

توقيع العضو:

أرض الجنتين

صدقت ياغالي القناعة كنزا لا يفى

تسلم ايدك

الموضوع الأصلى : الطمع !!!!!! المصدر : قيثارة الغناء العربى

توقيع العضو:

هدى

هدى كتب:: صدقت ياغالي القناعة كنزا لا يفى

تسلم ايدك

تسلمي لي هدى
مرورك الكريم يسعدنا شكرآ لك

الموضوع الأصلى : الطمع !!!!!! المصدر : قيثارة الغناء العربى

توقيع العضو:

أرض الجنتين

صفة ما بقدر استوعبها حتى ولا فكر فيها يا لطيف الطمع بشع كتير
موضوع جميل شكرا لك

الموضوع الأصلى : الطمع !!!!!! المصدر : قيثارة الغناء العربى

توقيع العضو:

انطوانيت

الطمع يمحق البركة
والطمع يمحق البركة ويشعر النفس بحالة الفقر الدائم، فعن حكيم بن حزام رضي الله عنه قال: “سألت رسول الله فأعطاني، ثم سألته فأعطاني، ثم سألته فأعطاني، ثم قال: “يا حكيم إن هذا المال خضرة حلوة، فمن أخذه بسخاوة نفس بورك له فيه، ومن أخذه بإشراف نفس لم يُبارك له فيه، كالذي يأكل ولا يشبع..” الحديث.

تسلم ايديك وجزاك الله خيرا

الموضوع الأصلى : الطمع !!!!!! المصدر : قيثارة الغناء العربى

توقيع العضو:

نور الحياة شاكر

انطوانيت كتب:: صفة ما بقدر استوعبها حتى ولا فكر فيها يا لطيف الطمع بشع كتير
موضوع جميل شكرا لك

أنا أعتبر الأنسان الذي لديه هذه الصفه مريض مرض نفسي ,,
ربنا يجيرنا من هذه الصفه الغير مستحبه

شكرآ لك إنطوانيت أسعدنا عضورك ياغاليه

الموضوع الأصلى : الطمع !!!!!! المصدر : قيثارة الغناء العربى

توقيع العضو:

أرض الجنتين

نور الحياة شاكر كتب:: الطمع يمحق البركة
والطمع يمحق البركة ويشعر النفس بحالة الفقر الدائم، فعن حكيم بن حزام رضي الله عنه قال: “سألت رسول الله فأعطاني، ثم سألته فأعطاني، ثم سألته فأعطاني، ثم قال: “يا حكيم إن هذا المال خضرة حلوة، فمن أخذه بسخاوة نفس بورك له فيه، ومن أخذه بإشراف نفس لم يُبارك له فيه، كالذي يأكل ولا يشبع..” الحديث.

تسلم ايديك وجزاك الله خيرا

يعطيك العافيه نور لحضورك العطر
شكرآ لك ياغاليه

الموضوع الأصلى : الطمع !!!!!! المصدر : قيثارة الغناء العربى

توقيع العضو:

أرض الجنتين